نماذج للتدریب «لا أُجيدُ»
أنا لا أجيد ثقافة الاساءة لكن بالمقابل أتقن مبدأ التجاهل وبشدة
لا أجيد رد الكلمة الجارحه بمثلها فأنا لا أُجيدُ السباحة في الوحل
ﻻ ﺃﺟﻴﺪ ﺍﻟﺘﻤﺜﻴﻞ ﺑﻤﺸﺎﻋﺮﻱ، ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻤﺠﺎﻣﻠﺔ ﻻ ﺃﺟﻴﺪﻫﺎ، لذلك انا اخسر كثيرًا أو لهذا ….
لا أجيدُ التصنُّع أبداً، أظهَرُ شخصيتي علی حقيقتها فإن راقَت لأحدٍ يسعدني ذلک، و إن لم أروق له فليعلم أنَّني لم أخلق لأرضيه
لا اجـيد القـسوه ابداً ولكن اجـيد التـجاهل باحتـرام
لمْ أعُد أُجيد لغة العتاب فالإهتمام الذي يأتي من بعد إلحاح ماعاد يُغريني والشعور الذي يأتي من بعد لوم ما عاد تُرضيني و الوصل الذي يأتي من بعد مهانة لا حاجة لي به
يحاصرني واقع لا اجيد قراءته
لا زلت اجهل لماذا لا اجيد التعامل
لا تقربوا فأنا لا أجيدُ اسعاد أحدٍ
أنــا لا أجيــد الكتـــابة عــن أمـــــي فلا أحــد يستطيع وصـف جــزء مــن الجنة
أنا لأ أجيد إلا الثرثرة الفارغة وكثيرا منَ الدموع ! فمن أكون ؟
لا أجيدُ التمثيل لذلک علاقاتي قليلة
بصراحة يا صديقتي أنا لا أجيد كتابة الشعر كثيرا و لذلك قدمت لك الاجابة على شكل فقرة أرجوا أن لا أكون قد خالفت قوانين المسابقة