نماذج للتدريب «ينقصُنا و لا ينقصنا»
لا ينقُصُنا الاّ رؤياک
لا ينقُصُنا شيئاً للفوز بکوبا
لا ينقُصُني الاّ أنتما
تعلَّموا الاکتفاءَ بأنفسکم کي لا ينقُصُکُم قرب أحدٍ أو يؤلمکم بُعدُه
کان ينقُصُنا حاضرٌ
أنا و أنتَ ينقُصُنا الحوار
دومآً نفکِّر فيما ينقُصُنا لا ما عندنا
من النادر أنْ نفکِّرَ فيما نملِکُ بَل نحنُ نفکِّرُ فيما ينقُصُنا
ينقُصُنا الکثير للاستجابة لانتظارات العالم
قدَّمنا کلَّ ما لدينا أمامَ فرنسا کان ينقُصُنا الحظ
ما ينقُصُنا ليس الثقافة إنَّما الوازع الأخلاقي
ينقُصُنا السلاحُ لتحرير الاقليم
خاطَبنا الحکومة بما ينقُصُنا و في انتظار تنفيذ الوعود
کان ينقُصُنا هدف في اللحظات الحاسمة
ينقُصُنا الدعم بالسلاح لتحرير المحافظة من الفلان
کان ينقُصُنا شيءٌ ما للفوز علی رئال بيتيس
و ما ينقُصُنا في هذا الجانب عدم وجود صالة رياضية لکرة القدم الخماسي
ينقُصُنا الفلان و نريد الفوزَ به
ما ينقُصُنا هنا هو أن يَتَّفِقَ شعراؤنا علی خدمة النَّص الشعري لا غير
کان ينقُصُنا شيءٌ واحد فقط للفوز بالاسکوديتو
أمر واحد ينقُصُنا لحصد البطولات
کم ينقُصُنا الضحک نحن العرب
سألناه ماذا ينقُصُنا؟ فأجابَ الأخلاقُ
شيءٌ ما ينقُصُني رُبَّما نسيان، ربما أمل، ربَّما أنا، ربَّما صديق
کان ينقُصُني قليلاً من تبلُّد و النسيان
لا شيءَ ينقُصُني لکنِّي تعوَّدْتُ علی کلِّ شيءٍ
ما هو الشيء الذي ينقُصُکَ في حياتک
ما ينقصُني اليوم هو مشارکة الطلاب في البحث